الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:مقالة مختارة»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
<center>'''[[آلام المراهقة]]''' </center>  
'''<center> [[أبو جهل المفترى عليه]]</center>'''


'''بقلم: معتز شاهين'''
'''بقلم/ الشيخ [[عصام تليمة]]'''


هل فكَّرنا يوماً لماذا نسمي أحد أهم الفترات في حياتنا بـ " المراهقة "؟ .. فالمراهقة أحد معانيها اللغوية هو ( الإرهاق وشدة التعب )، قال تعالى '''( قَالَ لا تُؤَاخِذْنِي بِمَا نَسِيتُ وَلا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا )''' الكهف – 73، ولكن تلك الفترة ليست فترة كد وتعب بالنسبة للمراهق، فهو حتى الآن يعيش في كنف أسرته التي تتعهده بالرعاية الكاملة، فأي تعب وأي إرهاق قد يواجه ذلك المراهق المدلل – في وجهة نظر الوالدين -، فنحن نقدِّ م له كل شيء وهو يتمرد علينا.
[[ملف:عصام تليمه.jpg|تصغير|<center>الشيخ [[عصام تليمة]]</center>]]
ربما كان عنوان المقال مستغربا من القارئ لأول وهلة، أو ظن القارئ أنه سهو من الكاتب .. لا، بل هو متعمد مقصود، وليس من باب الإثارة كي أجر القارئ لقراءته، بل هو حقيقة أردت أن أوضحها، ف[[الإسلام]] علمنا أن نقدر الناس قدرها، خاصة إذا ما كانوا في مجال مقارنة.


تتسم مرحلة المراهقة بالطول نسبياً، فهي تمتد من 9-10 سنوات تقريباً، ولذلك تكثر فيها المشاكل أو الآلام التي يتعرض لها المراهق ( فتى / أو فتاة )، وتلك الآلام تنتج عن عدم إدراك المراهق نفسه والوالدين لطبيعة المرحلة التي يمر بها ابنهم، مما ينتج عن ذلك الخلط آلام يعانيها ذلك المسكين المراهق..ومن تلك الآلام....'''[[آلام المراهقة|تابع القراءة]]'''
ومنشأ إحساسي بأن أبا جهل مظلوم ومفترى عليه من أهل عصرنا بخاصة، حيث إنه كان ينطوي على خصال من الخير رغم كفره وشركه، وهذا ليس مجال الكلام فيه. وسبب كتابتي لتبرئة الرجل وإخوانه ، هو أنني كلما طالعت تقارير منظمات حقوق الإنسان في [[مصر]]....'''[[أبو جهل المفترى عليه|تابع القراءة]]'''

مراجعة ١٨:٠٠، ١٣ مايو ٢٠١١

أبو جهل المفترى عليه

بقلم/ الشيخ عصام تليمة

ربما كان عنوان المقال مستغربا من القارئ لأول وهلة، أو ظن القارئ أنه سهو من الكاتب .. لا، بل هو متعمد مقصود، وليس من باب الإثارة كي أجر القارئ لقراءته، بل هو حقيقة أردت أن أوضحها، فالإسلام علمنا أن نقدر الناس قدرها، خاصة إذا ما كانوا في مجال مقارنة.

ومنشأ إحساسي بأن أبا جهل مظلوم ومفترى عليه من أهل عصرنا بخاصة، حيث إنه كان ينطوي على خصال من الخير رغم كفره وشركه، وهذا ليس مجال الكلام فيه. وسبب كتابتي لتبرئة الرجل وإخوانه ، هو أنني كلما طالعت تقارير منظمات حقوق الإنسان في مصر....تابع القراءة