الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السيد دويدار يكتب : الرهان الخاسر»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
(أنشأ الصفحة ب''''<center><font color="blue"><font size=5> السيد دويدار يكتب : الرهان الخاسر</font></font></center>''' '''الاربعاء,12 نوفمبر...')
 
ط (حمى "السيد دويدار يكتب : الرهان الخاسر" ([edit=sysop] (غير محدد) [move=sysop] (غير محدد)))
 
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ٤: سطر ٤:
'''الاربعاء,12 [[نوفمبر]] [[2014]]'''
'''الاربعاء,12 [[نوفمبر]] [[2014]]'''


[[ملف:السيد دويدار.jpg|300بك|تصغير|<center></center>]]
[[ملف:السيد دويدار.jpg|300بك|تصغير|<center>السيد دويدار</center>]]


'''[[كفر الشيخ]]  اون لاين | خاص'''
'''[[كفر الشيخ]]  اون لاين | خاص'''

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٧:٠٧، ١٥ سبتمبر ٢٠١٥

السيد دويدار يكتب : الرهان الخاسر


الاربعاء,12 نوفمبر 2014

السيد دويدار

كفر الشيخ اون لاين | خاص


راهن كثيرون على نهاية الإخوان ،و نهاية الإسلام السياسى ( و إن كنت لا أحبذا هذا المصطلح)

ألم يفهم و يدرك هؤلاء أن الله يحفظهم و يرعاهم ما داموا يحملون منهجه

إن حفظ الله للرسالة و الإسلام يتضمن حفظ أمرين

أولا : حفظ المنهج و هو القرآن الكريم و السنة النبوية المطهرة قال تعالى :

( إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون )

فالقرآن محفوظ بحفظ الله له من التحريف أو التبديل أو الضياع أو الإندثار .

ثانيا : حفظ الله للفئة التى تحمل المنهج و تدافع عنه و تجاهد حتى يمكن الله لها

قال صلى الله عليه و سلم : ( لا تزال طائفة من أمتى ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم أو خالفهم حتى أمر الله و هم على ذلك )

و تسمى هذه الطائفة بالطائفة المنصورة و هى جزء من الفرقة الناجية

فلا يتوهم واهم أن الإخوان سينتهون أو أن الإسلام السياسى خلاص قد أنتهى

بل الصراع جولات ،،، جولة لك و أخرى عليك و الأيام دول

و فى النهاية الحق سينتصر لانه وعد الله

ربما يتبادر إلى ذهن البعض و ما أدارك أن الإخوان على حق ؟

أظن أن الأمر قد أصبح أكثر وضوحا ،جبهة فيها الإخوان و كثير من القوى الإسلامية مشهود لهم بالعلم و الأدب ،

و جبهة فيها البلطجية و تجار المخدرات و جامعو المال الحرام و الراقصات و أصحاب السوابق ، فيا ترى أين الحق ؟

جرد نفسك من الهوى و أحكم ،،، و سيكرمك الله بمعرفة الحق ،،،

المصدر