الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:وفاء لذكراهم»
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
'''[[:تصنيف:أعلام الحركة الإسلامية|أعلام الحركة الإسلامية]]''' | '''[[:تصنيف:أعلام الحركة الإسلامية|أعلام الحركة الإسلامية]]''' | ||
'''<center><font color="blue"><font size=5>[[ | '''<center><font color="blue"><font size=5>[[محمد البشير الإبراهيمي|العالم العلاّمة محمد البشير الإبراهيمي ]]</font></font></center>''' | ||
'''بقلم/ المستشار [[عبدالله العقيل]]''' | |||
[[ملف: | |||
[[ملف:محيي-الدين-القليبي-والشيخ-الإبراهيمي-الجزائري.jpg|تصغير|<center>[[محيي الدين القليبي]] والشيخ الإبراهيمي الجزائري</center>]] | |||
هو محمد البشير بن محمد السعدي بن عمر الإبراهيمي، مجاهد جزائري من كبار العلماء والدعاة وأفذاذ الرجال. | |||
وُلد يوم الخميس 13/10/1306هـ في بلدة (سطيف)، ونشأ فيها، وينتسب إلى قبيلة (ريغه) الشهيرة بأولاد إبراهيم بن يحيى ابن مساهل. أخذ العلم عن الشيخ عبد العزيز الوزير والشيخ محمود الشنقيطي والشيخ حمدان الونيلي والشيخ الطيب بن مبارك الزواوي وغيرهم. | |||
'''وفاته''' | |||
ومع كل ذلك ظلّ [[الإسلام]] وسيبقى، وظلّ الدعاة إلى الله يتحركون ب[[الإسلام]] ويعملون في سبيل مرضاة الله، وكان من الأمثلة الصادقة للجهاد أستاذنا العلاَّمة محمد البشير الإبراهيمي، الذي انتقل إلى رحمة الله في [[الجزائر]] وهو رهن الإقامة الجبرية في منزله. | |||
وذلك يوم [[1965]]/20/5م أجلْ.. وضعوا العالم العامل المجاهد العظيم الإمام في الإقامة الجبرية؛ لأنه أصدر بيانًا باسم جمعية العلماء الجزائريين بعد الاستقلال يحذر فيه من المبادئ المستوردة، رأى فيه الرئيس الجزائري تعريضًا به وبنظام حكمه مما دعاه لفرض الإقامة الجبرية....'''[[محمد البشير الإبراهيمي|تابع القراءة]]''' |
مراجعة ١١:٠٠، ٣ مايو ٢٠١٦
بقلم/ المستشار عبدالله العقيل

هو محمد البشير بن محمد السعدي بن عمر الإبراهيمي، مجاهد جزائري من كبار العلماء والدعاة وأفذاذ الرجال.
وُلد يوم الخميس 13/10/1306هـ في بلدة (سطيف)، ونشأ فيها، وينتسب إلى قبيلة (ريغه) الشهيرة بأولاد إبراهيم بن يحيى ابن مساهل. أخذ العلم عن الشيخ عبد العزيز الوزير والشيخ محمود الشنقيطي والشيخ حمدان الونيلي والشيخ الطيب بن مبارك الزواوي وغيرهم.
وفاته
ومع كل ذلك ظلّ الإسلام وسيبقى، وظلّ الدعاة إلى الله يتحركون بالإسلام ويعملون في سبيل مرضاة الله، وكان من الأمثلة الصادقة للجهاد أستاذنا العلاَّمة محمد البشير الإبراهيمي، الذي انتقل إلى رحمة الله في الجزائر وهو رهن الإقامة الجبرية في منزله.
وذلك يوم 1965/20/5م أجلْ.. وضعوا العالم العامل المجاهد العظيم الإمام في الإقامة الجبرية؛ لأنه أصدر بيانًا باسم جمعية العلماء الجزائريين بعد الاستقلال يحذر فيه من المبادئ المستوردة، رأى فيه الرئيس الجزائري تعريضًا به وبنظام حكمه مما دعاه لفرض الإقامة الجبرية....تابع القراءة