الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:أحداث حول العالم»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٦٥ مراجعة متوسطة بواسطة مستخدمين اثنين آخرين غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
'''الجمعية الأفغانية للإصلاح والتنمية الاجتماعية'''  
'''[[:تصنيف:الإخوان في موريتانيا|الإخوان المسلمين في موريتانيا]]'''


'''بقلم / مطيع الله تائب .....  كاتب ومحلل سياسي أفغاني'''
[[ملف:علم_موريتانيا.jpg|يسار|170بك]]
 
لم يكن العمل الدعوي في غرب إفريقيا بالصورة التي عليها العمل في دول أخرى مثل [[مصر]] وشمال إفريقيا وغيرها ولقد تأخرت الدعوة بشكلها التنظيمي حتى وقت متأخر في هذه البلاد، ربما بسبب وجود المحتل الذي كان يرفض حرية الرأي والتعبير، أو حرية التفكير، أو العودة لفهم [[الإسلام]] بشموله خوفا على مكانته ومركزه في البلاد المستعمرة.....'''[[:تصنيف:الإخوان في موريتانيا|تابع القراءة]]'''
'''بسم الله الرحمن الرحيم'''
 
== الجمعية الأفغانية للإصلاح والتنمية الاجتماعية ... صرح حضاري متميز ==
[[ملف:مطيع.jpg|تصغير|210بك|<center>'''الشيخ. مطيع الله تائب'''</center>]]
 
الحمد لله رب العلمين والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين وعلى آله وأصحابه أجمعين، وبعد
لقد تلألأت الجمعية الأفغانية للإصلاح والتنمية في الأونة الأخيرة على سماء [[أفغانستان]] ، وصارت ملأ سمع الناس وبصرهم، وبدأ الناس يتسائلون عن نشأتها وعن خلفيتها، وعن برامجها وأهدافها ووسائلها، كما أنهم يسألون عن مستقبلها وعن ضمان سيرها على المنهج الذي رسمتها لنفسها، وسنحاول في هذه العجالة أن نجيب على بعض هذه الأسئلة التي تطرح حولها.
 
 
== الخلفية التاريخية ==
 
في فترة [[الجهاد]] ضد احتلال الاتحاد السوفيتي السابق لأفغانستان لما رأي بعض المثقفين من خريجي الجامعات الإسلامية الذين كانوا قد أدركوا أثناء التحصيل العلمي من خلال الاحتكاك المباشر بالعلماء والدعاة البارزين من مختلف بلاد العالم الإسلامي على أن المحافظة على ثمرات الجهاد، وتشكيل النظام الإسلامي الصحيح يحتاج إلى عناصر بشرية مؤهلة علميا و سلوكيا و روحيا ونفسيا وإيمانيا، و أدركوا أن إقامة النظام الإسلامي يحتاج .........[[الجمعية الأفغانية للإصلاح والتنمية الاجتماعية|تابع القراءة]]

المراجعة الحالية بتاريخ ٢٣:١٤، ٣ فبراير ٢٠١٢

الإخوان المسلمين في موريتانيا

علم موريتانيا.jpg

لم يكن العمل الدعوي في غرب إفريقيا بالصورة التي عليها العمل في دول أخرى مثل مصر وشمال إفريقيا وغيرها ولقد تأخرت الدعوة بشكلها التنظيمي حتى وقت متأخر في هذه البلاد، ربما بسبب وجود المحتل الذي كان يرفض حرية الرأي والتعبير، أو حرية التفكير، أو العودة لفهم الإسلام بشموله خوفا على مكانته ومركزه في البلاد المستعمرة.....تابع القراءة