الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:مقالة مختارة»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٤٧ مراجعة متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
'''<center> [[أحيوا القلوب بالإيمان]]</center>'''
'''<center> [[الأستاذ عشماوي يكتب لبيك فلسطين]]</center>'''


'''بقلم / الشيخ [[محمد عبدالله الخطيب]]'''
'''الأستاذ [[صالح عشماوي]] – الوكيل العام [[للإخوان المسلمين]] - يكتب لبيك فلسطين'''


[[ملف:محمد-عبد-الله-الخطيب.png|تصغير|<center>'''الشيخ [[محمد عبدالله الخطيب]]'''</center>]]
[[ملف:الأستاذ-صالح-عشماوي-02.jpg|تصغير|<center>الأستاذ [[صالح عشماوي]]</center>]]
عجيب أمر هذا القلب الذي أودعه الله صدور بني الإنسان؛ يصلح ويستقيم فتستقيم الحياة معه، ويفسد ويعوج فيفسد العالم على أثره، ويتسع وينيب إلى الله فتتسع الدنيا وما فيها، ويضيق فكأنما يَصَّعد صاحبه في السماء.
لست أعلم قضية امتزجت فيها الدوافع الدينية بالعوامل الوطنية مثل قضية فلسطين، فهي قضية وطن ودين ف[[فلسطين]] هي القبلة الأولى، ومقر [[المسجد الأقصي]] الذي بارك الله حوله، وسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعراجه إلى الملأ الأعلى، إلى سدرة المنتهى حيث رأى من آيات ربه الكبرى...'''[[الأستاذ عشماوي يكتب لبيك فلسطين|تابع القراءة]]'''
 
قال الله تعالى: ﴿'''فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء﴾''' (الأنعام: 125).
 
وهذه حالة الهدى وحالة الإيمان في داخل القلوب والنفوس، وكذلك حالة الضلال، فحالة الهدى شرح الصدور واتساعه، والتفاعل مع الحق، واسترواحه والاستراحة له، أما حالة الضلال، فهو الطمس والإغلاق، يجد العسر وكربة الصدر والانقباض....'''[[أحيوا القلوب بالإيمان|تابع القراءة]]'''

المراجعة الحالية بتاريخ ٢١:٥٤، ٢٤ فبراير ٢٠١٢

الأستاذ عشماوي يكتب لبيك فلسطين

الأستاذ صالح عشماوي – الوكيل العام للإخوان المسلمين - يكتب لبيك فلسطين

الأستاذ صالح عشماوي

لست أعلم قضية امتزجت فيها الدوافع الدينية بالعوامل الوطنية مثل قضية فلسطين، فهي قضية وطن ودين ففلسطين هي القبلة الأولى، ومقر المسجد الأقصي الذي بارك الله حوله، وسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعراجه إلى الملأ الأعلى، إلى سدرة المنتهى حيث رأى من آيات ربه الكبرى...تابع القراءة