الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:مقالة مختارة»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٢٧ مراجعة متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
'''<center> [[أنور الجندي .. رجل بكته الأرض والسماء]]</center>'''
'''<center> [[الأستاذ عشماوي يكتب لبيك فلسطين]]</center>'''


'''بقلم/ الشيخ [[عصام تليمة]]'''
'''الأستاذ [[صالح عشماوي]] – الوكيل العام [[للإخوان المسلمين]] - يكتب لبيك فلسطين'''


[[ملف:عصام تليمه.jpg|تصغير|<center>الشيخ عصام تليمة</center>]]
[[ملف:الأستاذ-صالح-عشماوي-02.jpg|تصغير|<center>الأستاذ [[صالح عشماوي]]</center>]]
توفي الكاتب [[الإسلام]]ي المرموق الأستاذ [[أنور الجندي]]، هذا الرجل الذي عاش للإسلام وعاش ب[[الإسلام]]، عاش للإسلام ينافح عنه، ويدافع عن مبادئه، لم يتوانَ يوما في الذود عن حياضه، وكشف زيف من يحاربونه وإن تستروا بأستار تنطلي على كثير من الناس.
لست أعلم قضية امتزجت فيها الدوافع الدينية بالعوامل الوطنية مثل قضية فلسطين، فهي قضية وطن ودين ف[[فلسطين]] هي القبلة الأولى، ومقر [[المسجد الأقصي]] الذي بارك الله حوله، وسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعراجه إلى الملأ الأعلى، إلى سدرة المنتهى حيث رأى من آيات ربه الكبرى...'''[[الأستاذ عشماوي يكتب لبيك فلسطين|تابع القراءة]]'''
 
يحكي الأستاذ [[أنور الجندي]] أن أول من شجعه على الكتابة المنتظمة، الإمام الشهيد [[حسن البنا]]، وذلك عندما كان الأستاذ أنور معه في رحلة الحج في الأربعينيات، ثم طلب منه الأستاذ [[البنا]] أن يكتب خاطرة عن الحج، فكتب الأستاذ أنور خاطرة، يقول عنها: أعجب بها [[البنا]] أيما إعجاب، ثم قال لي: لماذا لا تستمر في الكتابة، إن لك قلما رشيقا، ومن الممكن أن يكون من الأقلام القوية إذا مرنته على الكتابة، واستمر عليها....'''[[أنور الجندي .. رجل بكته الأرض والسماء|تابع القراءة]]'''

المراجعة الحالية بتاريخ ٢١:٥٤، ٢٤ فبراير ٢٠١٢

الأستاذ عشماوي يكتب لبيك فلسطين

الأستاذ صالح عشماوي – الوكيل العام للإخوان المسلمين - يكتب لبيك فلسطين

الأستاذ صالح عشماوي

لست أعلم قضية امتزجت فيها الدوافع الدينية بالعوامل الوطنية مثل قضية فلسطين، فهي قضية وطن ودين ففلسطين هي القبلة الأولى، ومقر المسجد الأقصي الذي بارك الله حوله، وسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعراجه إلى الملأ الأعلى، إلى سدرة المنتهى حيث رأى من آيات ربه الكبرى...تابع القراءة