الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:مقالة مختارة»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
طلا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٥٨ مراجعة متوسطة بواسطة مستخدمين اثنين آخرين غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
<center>'''[[ليبرمان ودولة غزة.. عجز أم مخطط ؟]]''' </center>  
'''<center> [[الأستاذ عشماوي يكتب لبيك فلسطين]]</center>'''


'''بقلم:أ.علاء الريماوي'''
'''الأستاذ [[صالح عشماوي]] – الوكيل العام [[للإخوان المسلمين]] - يكتب لبيك فلسطين'''


[[ملف:رئيس خارجية الكيان الصهيوني.jpg|تصغير|'''<center>وزير خارجية الكيان الصهيوني ليبرمان</center>''']]
[[ملف:الأستاذ-صالح-عشماوي-02.jpg|تصغير|<center>الأستاذ [[صالح عشماوي]]</center>]]
لم يفاجئ أحدا وزير خارجية الكيان الصهيوني بإعلان مخططه القاضي بإعلان دولة [[غزة]] من خلال اعتراف دولي بإنهاء الاحتلال عن غزة بعد فشل دولته تسويق الانسحاب الذي قام به شارون قبل خمس سنوات على انه تخل عن وصف الاحتلال الذي ظل واقعا من خلال سيطرة على الحدود والبحر والجو وتحويل غزة إلى أكبر معتقل عرفه التاريخ والذي يهاجم حين تمرده المقاوم للظلم بأعتى قوة واجهت شعباً اعزل.....[[ليبرمان ودولة غزة.. عجز أم مخطط ؟|تابع القراءة]]
لست أعلم قضية امتزجت فيها الدوافع الدينية بالعوامل الوطنية مثل قضية فلسطين، فهي قضية وطن ودين ف[[فلسطين]] هي القبلة الأولى، ومقر [[المسجد الأقصي]] الذي بارك الله حوله، وسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعراجه إلى الملأ الأعلى، إلى سدرة المنتهى حيث رأى من آيات ربه الكبرى...'''[[الأستاذ عشماوي يكتب لبيك فلسطين|تابع القراءة]]'''
 
<center>[[مقالات جيدة]] | [[:تصنيف:مقالات مختارة|مقالات مختارة]]</center> <center>'''[[:تصنيف:مقالات مختارة|مقالات مختارة]]'''::[[صحف العالم تحلل أسباب إعتقالات الإخوان المسلمين]] | [[ليس باسمنا]] | [[الانفصام العربى!]]</center>

المراجعة الحالية بتاريخ ٢١:٥٤، ٢٤ فبراير ٢٠١٢

الأستاذ عشماوي يكتب لبيك فلسطين

الأستاذ صالح عشماوي – الوكيل العام للإخوان المسلمين - يكتب لبيك فلسطين

الأستاذ صالح عشماوي

لست أعلم قضية امتزجت فيها الدوافع الدينية بالعوامل الوطنية مثل قضية فلسطين، فهي قضية وطن ودين ففلسطين هي القبلة الأولى، ومقر المسجد الأقصي الذي بارك الله حوله، وسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعراجه إلى الملأ الأعلى، إلى سدرة المنتهى حيث رأى من آيات ربه الكبرى...تابع القراءة