الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:مقالة مختارة»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
'''<center> [[إدارة الوقت للصغار]]</center>'''
'''<center> [[إساءات المسلمين إلى القرآن]]</center>'''


'''بقلم: تيسير الزايد'''
'''بقلم/ الشيخ [[عصام تليمة]]'''


كل الأسر تعد الساعة ستين دقيقة، واليوم 24 ساعة، والأسبوع 7 أيام، ومع هذا قد نجد أسرة ناجحة لديها من الوقت ما تحقق فيه أهدافها, وتستمتع بوقتها وتمارس عبادتها بيسر، وأسرة أخرى أنهكها الجري وراء عقارب الساعة، فلا هي عاشت بهدوء، ولا هي حققت ما قد ترغب به، ولا هي استمتعت بحياتها، ولا هي أتقنت عبادتها!
[[ملف:عصام تليمه.jpg|تصغير|<center>الشيخ [[عصام تليمة]]</center>]]
لا ينكر أحد من المسلمين ـ بل وغير المسلمين ـ ما بداخل كل مسلم من حب لكتاب الله، وحب لتطبيقه، وتلاوته، وسماعه، وربما بالغ البعض في هذا الحب فأساء من حيث لا يدري إلى كتاب الله، وأؤكد على قولي: أساء من حيث لا يدري، فإساءته غير متعمدة، إنما أتت من باب النية الحسنة، وربما كان من البعض من باب محاولة ادعاء أنه على علاقة به.


الفرق بين الأسرتين هو أن الأولى أدركت أهمية الوقت، وتعلمت كيف تديره، والأخرى غاب عنها هذا الأمر....'''[[إدارة الوقت للصغار|تابع القراءة]]'''
فمثلا تجد قارئ القرآن في المآتم يقرأ القرآن، والجلوس من حوله يتناولون الدخان، وربما يكون القارئ يتلو قوله تعالى:''' (خذوه فغلوه. ثم الجحيم صلوه. ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فاسلكوه)''' فتسمع الترديد خلف الشيخ ممن حوله: الله الله، زدنا زيد الله يزيدك!
 
...'''[[إساءات المسلمين إلى القرآن|تابع القراءة]]'''

مراجعة ٢٢:١١، ٩ ديسمبر ٢٠١١

إساءات المسلمين إلى القرآن

بقلم/ الشيخ عصام تليمة

لا ينكر أحد من المسلمين ـ بل وغير المسلمين ـ ما بداخل كل مسلم من حب لكتاب الله، وحب لتطبيقه، وتلاوته، وسماعه، وربما بالغ البعض في هذا الحب فأساء من حيث لا يدري إلى كتاب الله، وأؤكد على قولي: أساء من حيث لا يدري، فإساءته غير متعمدة، إنما أتت من باب النية الحسنة، وربما كان من البعض من باب محاولة ادعاء أنه على علاقة به.

فمثلا تجد قارئ القرآن في المآتم يقرأ القرآن، والجلوس من حوله يتناولون الدخان، وربما يكون القارئ يتلو قوله تعالى: (خذوه فغلوه. ثم الجحيم صلوه. ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فاسلكوه) فتسمع الترديد خلف الشيخ ممن حوله: الله الله، زدنا زيد الله يزيدك!

...تابع القراءة