الفرق بين المراجعتين لصفحة: «فابتسم ياموت للإبطال وأبكى ياسجون للشهداء الأبرياء شغر»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
وتفاعلت مع الحدث نفوس شعراء الإسلام وانطلقت ألسنتهم تشدو بلسان الشهداء
فابتسم ياموت للإبطال وأبكى ياسجون للشهداء الأبرياء
(أنشأ الصفحة ب''''<center>وتفاعلت مع الحدث نفوس شعراء الإسلام وانطلقت ألسنتهم تشدو بلسان الشهداء</center>''' '''<center>فا…') |
ط (حمى "فابتسم ياموت للإبطال وأبكى ياسجون للشهداء الأبرياء شغر" ([edit=sysop] (غير محدد) [move=sysop] (غير محدد))) |
(لا فرق)
|
مراجعة ١٢:٥٤، ٣٠ يوليو ٢٠١٠
تأليف : الشاعر: محمد عدنان قيطاز
وُلد في حماه عام 1936م، ونال إجازة في الأدب- قسم التاريخ- جامعة دمشق
نُشر هذا النشيد في مجلة الشهاب السورية- عدد 11- عام 1955م
نحن للحـق وللإيمان جـند مسـلمون
- نحن لا نخشى أذى الظلم ولا ريب المنون
عزة الإسلام في الأنفس تأبى أن تهون
- وترى أن المعـالي للميامـين تكـون
فابتسم يا موت للأبطال وابكي يا سجون
هلل الفـتح المبين
- يا جنود المسلمين
رغم أنف الكافرين
- رددوا الله أكـبر
إن نسجن وإن نعدم فجنات النعيم
- هي مأوانا وأهل البغي في نار السموم
فاملأوا الأرض لهيبًا يا طواغيت الجحيم
- واستعينوا بالمنايا مرتع الظـلم وخـيم
حسـبنا أنا على شـرع النبي المستقيم
هلل الفـتح المبين
- يا جنود المسلمين
رغم أنف الكافرين
- رددوا الله أكـبر
سـتة نحن مهرنا المجـد لا نبكي الحـياة
- وارتضينا الموت في ظل الأماني الناضرات
فارتقي يا دولـة الظـلم وعيشي سـنوات
- إن أمـر الله آتيك مـع الهـون بيات
وارقبي إن دمـانا لعـنة فوق الطغـاة
هلل الفـتح المبين
- يا جنود المسلمين
رغم أنف الكافرين
- رددوا الله أكـبر