الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:وفاء لذكراهم»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
'''[[:تصنيف:أعلام الحركة الإسلامية|أعلام الحركة الإسلامية]]'''
'''[[:تصنيف:أعلام الحركة الإسلامية|أعلام الحركة الإسلامية]]'''
'''<center><font color="blue"><font size=5>[[يحيى عياش|يحيى عياش ... رمز المقاومة]]</font></font></center>'''
'''<center><font color="blue"><font size=5>[[محمد الفرغلي|الشيخ محمد فرغلي]]</font></font></center>'''


'''موقع [[ويكيبيديا الإخوان المسلمين]] ([[إخوان ويكي]])'''
'''موقع [[ويكيبيديا الإخوان المسلمين]] ([[إخوان ويكي]])'''


*''' هو المهندس'''.. '''هو رمز المقاومة''' ..''' هو الحلم''' .. '''هو الشهيد يحيى عياش رمز [[الجهاد]] قائد المقاومة في [[فلسطين]] .'''
[[صورة:محمد فرغلي.jpg|50|تصغير|<center>'''الشيخ محمد فرغلي'''</center>]]


* ولد''' يحيى عبد اللطيف عيّاش''' في 6 [[مارس]]/آذار عام [[1966]] في قرية رافات جنوب غرب مدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة لعائلة عرفت بتدينها وبساطة أفرادها وماضيها [[الجهاد]]ي.  
منذ أن صار هناك متخصصون في وعظ الجماهير وتعليمهم أمور دينهم، أصبح هناك نفر لا يخرج فهمهم لرسالتهم عن إطار كونها وظيفةً حكوميةً؛ تُجرى عليها الرواتب.


*'''اغتيل''' في بيت لاهيا شمال قطاع [[غزة]] بتاريخ 5 [[يناير]] / كانون ثاني عام [[1996]] الموافق في الخامس عشر من رمضان المبارك 1414هـ باستخدام عبوة ناسفة زرعت في هاتف نقال كان يستخدمه الشهيد يحيى عيّاش أحياناً... '''[[يحيى عياش|تابع القراءة]]'''
<center>'''
وفي [[ديسمبر]] سنة [[1954]] وقف الشيخ الشهيد أمام حبل المشنقة باسمًا في إقدام، فرحًا في إيمان، ساعيًا إلى شوق، مرددًا مثل من سبقوه وهم يمضون على الطريق: "إنني لمستعد للموت، فمرحبًا بلقاء الله". وصدق الله العظيم ﴿مِنْ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً (23)﴾ (الأحزاب)(11).'''</center>... '''[[محمد الفرغلي|تابع القراءة]]'''

مراجعة ٠٣:٢١، ٢٣ يناير ٢٠١٩

أعلام الحركة الإسلامية

الشيخ محمد فرغلي

موقع ويكيبيديا الإخوان المسلمين (إخوان ويكي)

الشيخ محمد فرغلي

منذ أن صار هناك متخصصون في وعظ الجماهير وتعليمهم أمور دينهم، أصبح هناك نفر لا يخرج فهمهم لرسالتهم عن إطار كونها وظيفةً حكوميةً؛ تُجرى عليها الرواتب.

وفي ديسمبر سنة 1954 وقف الشيخ الشهيد أمام حبل المشنقة باسمًا في إقدام، فرحًا في إيمان، ساعيًا إلى شوق، مرددًا مثل من سبقوه وهم يمضون على الطريق: "إنني لمستعد للموت، فمرحبًا بلقاء الله". وصدق الله العظيم ﴿مِنْ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً (23)﴾ (الأحزاب)(11).

... تابع القراءة