الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:أحداث حول العالم»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
'''بقلم / د. ممدوح المنير ....كاتب و مدون مصري'''
'ليست [[مصر]] وحدها التي تحاسب [[حركة المقاومة الإسلامية]] ([[حماس]]) على أيديولوجيتها، فهناك أنظمة أخرى تفعل الشيء ذاته، وإن في سياق أقل وضوحا من السياق المصري الذي يعلن رأيه بلسان الحال وبلسان المقال، على اعتبار أن [[الإخوان المسلمين]] الذين تنتمي إليهم [[حماس]] هم حركة المعارضة الرئيسية التي ينشغل النظام بمطاردتها آناء الليل وأطراف النهار، وبالطبع بعد أن انتهى من مطاردة الحركات الإسلامية المسلحة، بل تمكن من تحويل بعضها، أو بعض رموزها بتعبير أدق، إلى أعوان له في مطاردة [[الإخوان]]، كما يتبدى من تصريحات ونشاطات لبعضهم هنا وهناك.
 
[[ملف:2119.jpg|تصغير|250بك|بعد توقيع اتفاقية اوسلو]]
[[ملف:ممدوح المنير.jpg|تصغير|250بك|ممدوح المنير]]
لا نضرب في الرمل إذا قلنا إن المواجهة الأخيرة في قطاع غزة قد عززت وستعزز تلك الحساسية الرسمية العربية حيال [[حركة حماس]]، والسبب بالطبع يتمثل في تلك الفوائد التي جنتها حركات المعارضة الإسلامية من المعركة.......[[أنظمة تحاسب حماس على أيديولوجيتها|تابع القراءة]]
لا أعرف صراحة كيف أعبر لك عما يجيش فى صدرى من مشاعر الغضب و السخط  عليك ، اشهدك أنى أتقرب إلى الله ببغضك '''!!''' ، نعم ببغضك ، كنت دائما أنعتك بالخائن و العميل ظناً منّى أن هذا يكفيك ، لكنك  دائما ما تخيّب ظنى فيك .
 
سرعان ما أجد نفسى قد أخطأت فى نعتك حقاً ! ، و أجدك أسوأ مما كنت اعتقد ،  بحيث تصبح الكلمات عاجزة عن وصفك ، و فى نفس الوقت يعف لسانى عن نعتك بصفات تقف الآن على طرف لسانى ، لم أجرؤ يوماً فى حياتى على نطقها احتراماً لنفسى و لقارئى الفاضل ، رغم أن هناك خاطراً يلح علىّ بشدة الآن  لإطلاقها ، لكنى  سأكتفى  بالدعاء عليك ، سأعتبر ذلك ورداً من أورادى و حقٌ من حقوقى فى الدنيا ، قبل أن أمسك بتلابيبك فى الآخرة و أشكوك إلى الواحد الديان الذى لا يظلم عنده أحد......[[أخزاك الله كما أخزيتنا|تابع القراءة]]

مراجعة ٠٦:٣٥، ١٢ يونيو ٢٠١٠

'ليست مصر وحدها التي تحاسب حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على أيديولوجيتها، فهناك أنظمة أخرى تفعل الشيء ذاته، وإن في سياق أقل وضوحا من السياق المصري الذي يعلن رأيه بلسان الحال وبلسان المقال، على اعتبار أن الإخوان المسلمين الذين تنتمي إليهم حماس هم حركة المعارضة الرئيسية التي ينشغل النظام بمطاردتها آناء الليل وأطراف النهار، وبالطبع بعد أن انتهى من مطاردة الحركات الإسلامية المسلحة، بل تمكن من تحويل بعضها، أو بعض رموزها بتعبير أدق، إلى أعوان له في مطاردة الإخوان، كما يتبدى من تصريحات ونشاطات لبعضهم هنا وهناك.

بعد توقيع اتفاقية اوسلو

لا نضرب في الرمل إذا قلنا إن المواجهة الأخيرة في قطاع غزة قد عززت وستعزز تلك الحساسية الرسمية العربية حيال حركة حماس، والسبب بالطبع يتمثل في تلك الفوائد التي جنتها حركات المعارضة الإسلامية من المعركة.......تابع القراءة