الفرق بين المراجعتين لصفحة: «إخوان اليمن: النظام الحاكم يسعى للانتحار السياسي»
(أنشأ الصفحة ب''''<center><font color="blue"><font size=5>إخوان اليمن: النظام الحاكم يسعى للانتحار السياسي </font></font></center>''' '''[14/05/...') |
Attea mostafa (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة) | |||
سطر ١: | سطر ١: | ||
'''<center><font color="blue"><font size=5>إخوان اليمن: النظام الحاكم يسعى للانتحار السياسي </font></font></center>''' | '''<center><font color="blue"><font size=5>[[إخوان]] [[اليمن]]: النظام الحاكم يسعى للانتحار السياسي </font></font></center>''' | ||
'''[14/05/2010]''' | '''[14/05/[[2010]]]''' | ||
[[ملف:التجمُّع اليمني للإصلاح.jpg|تصغير|200بك|<center> </center>]] | [[ملف:التجمُّع اليمني للإصلاح.jpg|تصغير|200بك|<center> </center>]] | ||
حذَّر الدكتور عبد الرحمن بافضل رئيس الكتلة البرلمانية بالتجمع اليمني للإصلاح "الإخوان المسلمون"، الحزب الحاكم من خطورة التفكير في المضي بإجراء الانتخابات بمفرده، معتبرًا ذلك انتحارًا من شأنه تهديد الوحدة الوطنية. | حذَّر الدكتور [[عبد الرحمن بافضل]] رئيس الكتلة البرلمانية بالتجمع اليمني للإصلاح "[[الإخوان المسلمون]]"، الحزب الحاكم من خطورة التفكير في المضي بإجراء الانتخابات بمفرده، معتبرًا ذلك انتحارًا من شأنه تهديد الوحدة الوطنية. | ||
وقال بافضل في تصريحاتٍ صحفية: "إنَّ الضامن الحقيقي للوحدة هو حكم محلي كامل الصلاحيات الذي يُمكِّن المواطنين من العمل في الأراضي والاستثمار والتعليم والزراعة والأسماك، ويسمح للبلاد من التقدم للأمام, مع إبقاء النفط والخارجية والجيش والأمن والمطارات والموانئ والجمارك بيد الحكومة المركزية". | وقال بافضل في تصريحاتٍ صحفية: "إنَّ الضامن الحقيقي للوحدة هو حكم محلي كامل الصلاحيات الذي يُمكِّن المواطنين من العمل في الأراضي والاستثمار والتعليم والزراعة والأسماك، ويسمح للبلاد من التقدم للأمام, مع إبقاء النفط والخارجية والجيش والأمن والمطارات والموانئ والجمارك بيد الحكومة المركزية". |
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٩:٤٩، ٢٢ أغسطس ٢٠١١
[14/05/2010]
حذَّر الدكتور عبد الرحمن بافضل رئيس الكتلة البرلمانية بالتجمع اليمني للإصلاح "الإخوان المسلمون"، الحزب الحاكم من خطورة التفكير في المضي بإجراء الانتخابات بمفرده، معتبرًا ذلك انتحارًا من شأنه تهديد الوحدة الوطنية.
وقال بافضل في تصريحاتٍ صحفية: "إنَّ الضامن الحقيقي للوحدة هو حكم محلي كامل الصلاحيات الذي يُمكِّن المواطنين من العمل في الأراضي والاستثمار والتعليم والزراعة والأسماك، ويسمح للبلاد من التقدم للأمام, مع إبقاء النفط والخارجية والجيش والأمن والمطارات والموانئ والجمارك بيد الحكومة المركزية".
وعلَّق بافضل على حديث الرئيس بشأن حكم محلي واسع الصلاحيات بأنها "لعبة يعني لا شيء"، محذرًا الحزب الحاكم من مغبة لجوئه إلى خياره المفضل في استدراج المشترك لدخول الانتخابات تحت ضغط الوقت كما تعوَّد ذلك دائمًا".
وتناول بافضل في ثنايا حديثه نزول اللقاء المشترك إلى الشارع ومحاورة الشعب كبديلٍ تأخَّر كثيرًا عن ما أسماه بـ"حوار الغرف"، مؤكدًا أن المشترك لديه حواران، أحدهما مع المؤتمر والآخر مع الشعب، لكنة شدد على أن الحوار مع الشعب قائلاً: "لا يمكن أن نستغني عن الشعب ونحاور في الغرف، حوار الغرف لم يأتِ بنتيجة، لكن حوار الشارع والشعب يجعلهم يحترمونك، إذا كنت قويًّا في الميدان فسوف يحترمونك، الحوثي فرض نفسه بالسلاح فحاوروه".
وبشأن تعدد الواجهات الحاملة لراية الحراك الجنوبي, قال بافضل: "إن الحراك نوعان الآن، حراك بعنف وحراك سلمي، ونحن مع الحراك السلمي ونُرحِّب بهم في المشترك".
- المصدر: إخوان أون لاين