الفرق بين المراجعتين لصفحة: «زوجة الصحفي الشهيد: القناصة قتلوا زوجي»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
زوجة الصحفي الشهيد: القناصة قتلوا زوجي
4/2/2011
(أنشأ الصفحة ب''''<center>زوجة الصحفي الشهيد: القناصة قتلوا زوجي</center>''' [[ملف:المصريون يتساءلون أين وعود الأمن وال...') |
Attea mostafa (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
(مراجعتان متوسطتان بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضتين) | |||
سطر ١: | سطر ١: | ||
'''<center>زوجة الصحفي الشهيد: القناصة قتلوا زوجي</center>''' | '''<center><font color="blue"><font size=5>زوجة الصحفي الشهيد: القناصة قتلوا زوجي</font></font></center>''' | ||
'''<center>4/2/[[2011]]</center>''' | |||
[[ملف:المصريون يتساءلون أين وعود الأمن والأمان.jpg|تصغير|350بك|center|'''<center>المصريون يتساءلون أين وعود الأمن والأمان</center>''']] | |||
أكدت إيناس عبد العليم زوجة الزميل أحمد محمد محمود الصحفي بجريدة (الأهرام) والذي لفظ اليوم أنفاسه، أن زوجها قتل عن عمد على يد أحد قناصة وزارة الداخلية، وهو داخل مكتبه بمبنى مؤسسة (الأهرام). | أكدت إيناس عبد العليم زوجة الزميل أحمد محمد محمود الصحفي بجريدة (الأهرام) والذي لفظ اليوم أنفاسه، أن زوجها قتل عن عمد على يد أحد قناصة وزارة الداخلية، وهو داخل مكتبه بمبنى مؤسسة (الأهرام). | ||
وأشارت إلى أن زوجها لم يكن مشاركًا في المظاهرات، وإنما كان في مكتبه بالأهرام، يوم السبت 29/1/[[2011]]م وعندما زاد العنف من قبل ميليشيات الأمن ضد المتظاهرين والمواطنين وقف في شرفة مكتبه، وكان يصور ما يحدث على هاتفه المحمول مثل غيره من الجماهير في مثل هذه الأحداث، إلا أنه فوجئ برصاصة تسكن في رأسه من أحد القناصة الذين كانوا يصطادون الجماهير. | |||
وحمَّلت عبد العليم مسئولية استشهاد زوجها إلى النظام المصري الذي تعامل ببلطجة وعنف غير طبيعي مع أبناء الشعب المصري. | |||
== المصدر == | |||
[http://www.ikhwanonline.com/Article.aspx?ArtID=78733&SecID=0 إخوان اون لاين] | |||
[[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]] | [[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]] | ||
[[تصنيف:أخبار ثورة 25 يناير]] | [[تصنيف:أخبار ثورة 25 يناير]] |
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٨:٢٢، ٥ يناير ٢٠١٢
أكدت إيناس عبد العليم زوجة الزميل أحمد محمد محمود الصحفي بجريدة (الأهرام) والذي لفظ اليوم أنفاسه، أن زوجها قتل عن عمد على يد أحد قناصة وزارة الداخلية، وهو داخل مكتبه بمبنى مؤسسة (الأهرام).
وأشارت إلى أن زوجها لم يكن مشاركًا في المظاهرات، وإنما كان في مكتبه بالأهرام، يوم السبت 29/1/2011م وعندما زاد العنف من قبل ميليشيات الأمن ضد المتظاهرين والمواطنين وقف في شرفة مكتبه، وكان يصور ما يحدث على هاتفه المحمول مثل غيره من الجماهير في مثل هذه الأحداث، إلا أنه فوجئ برصاصة تسكن في رأسه من أحد القناصة الذين كانوا يصطادون الجماهير.
وحمَّلت عبد العليم مسئولية استشهاد زوجها إلى النظام المصري الذي تعامل ببلطجة وعنف غير طبيعي مع أبناء الشعب المصري.