الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:أحداث حول العالم»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
'''[[:تصنيف:الإخوان في ليبيا|الإخوان المسلمين في ليبيا]]'''
'''[[:تصنيف:الإخوان في الجزائر|الإخوان المسلمين في الجزائر]]'''


[[ملف:علم ليبيا الجديد1.jpg|يسار|160بك]]
[[ملف:علم_الجزائر_2.jpg|يسار|160بك]]
يقول الدكتور [[علي الصلابي]]: ظلت [[ليبيا]] تحت حكم الدولة العثمانية حتى [[أكتوبر]] [[1911م]] حين غزاها الطليان مستغلين ضعف الدولة العثمانية، ومغالاة قادتها في نزعتهم القومية، وإفراطهم في سياسة التتريك التي نادوا بها، ونتيجة لخيانة بعض القادة العثمانيين وكذلك [[اليهود]] الماسونيين؛ حيث دفعت الخزينة الإيطالية الملايين من الليرات الذهبية إلى اليهودي "متر سالم" لإقناع الدولة العثمانية بضرورة سحب قواتها من [[ليبيا]].....'''[[:تصنيف:الإخوان في ليبيا|تابع القراءة]]'''
 
لقد كان [[للإخوان]] موقف ثابت مع كل شعوب العالم الإسلامي وهي مد يد العون للحركات التحررية من أجل الوحدة والتخلص من الاستعمار سواء في [[مصر]] أو في البلاد الإسلامية الأخرى.
 
'''ولقد احتضن المركز العام جميع قادة هذه الحركات أمثال [[الفضيل الورتلاني]] ، و[[الحبيب بورقيبة]] ، والأمير [[مختار الجزائري]] ، و[[محيي الدين القليبي]] '''وغيرهم'''، وفي ذلك يقول الأستاذ [[عبد الحكيم عابدين]] :'''
 
"بدأنا نستقبل شخصيات شمال إفريقيا، وبدأنا نقدمها للخطابة في دار [[الإخوان المسلمين]] والتحدث في الدار عن قضاياهم في مركز [[الإخوان المسلمين]] ، وهو أعلى منبر يسمع منه صوت [[الإسلام]] ، فكان القادم من [[:تصنيف:الإخوان في ليبيا|ليبيا]] ومن [[:تصنيف:الإخوان في تونس|تونس]] ومن [[:تصنيف:الإخوان في الجزائر|الجزائر]] ومن [[:تصنيف:الإخوان في المغرب|المغرب]]"....'''[[:تصنيف:الإخوان في الجزائر|تابع القراءة]]'''

مراجعة ٢٠:١٧، ١٣ يناير ٢٠١٢

الإخوان المسلمين في الجزائر

علم الجزائر 2.jpg

لقد كان للإخوان موقف ثابت مع كل شعوب العالم الإسلامي وهي مد يد العون للحركات التحررية من أجل الوحدة والتخلص من الاستعمار سواء في مصر أو في البلاد الإسلامية الأخرى.

ولقد احتضن المركز العام جميع قادة هذه الحركات أمثال الفضيل الورتلاني ، والحبيب بورقيبة ، والأمير مختار الجزائري ، ومحيي الدين القليبي وغيرهم، وفي ذلك يقول الأستاذ عبد الحكيم عابدين :

"بدأنا نستقبل شخصيات شمال إفريقيا، وبدأنا نقدمها للخطابة في دار الإخوان المسلمين والتحدث في الدار عن قضاياهم في مركز الإخوان المسلمين ، وهو أعلى منبر يسمع منه صوت الإسلام ، فكان القادم من ليبيا ومن تونس ومن الجزائر ومن المغرب"....تابع القراءة