قالب:أحداث حول العالم
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
لقد كان للإخوان موقف ثابت مع كل شعوب العالم الإسلامي وهي مد يد العون للحركات التحررية من أجل الوحدة والتخلص من الاستعمار سواء في مصر أو في البلاد الإسلامية الأخرى.
ولقد احتضن المركز العام جميع قادة هذه الحركات أمثال الفضيل الورتلاني ، والحبيب بورقيبة ، والأمير مختار الجزائري ، ومحيي الدين القليبي وغيرهم، وفي ذلك يقول الأستاذ عبد الحكيم عابدين :
"بدأنا نستقبل شخصيات شمال إفريقيا، وبدأنا نقدمها للخطابة في دار الإخوان المسلمين والتحدث في الدار عن قضاياهم في مركز الإخوان المسلمين ، وهو أعلى منبر يسمع منه صوت الإسلام ، فكان القادم من ليبيا ومن تونس ومن الجزائر ومن المغرب"....تابع القراءة