الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مبادرة الحكومة الصومالية للمصالحة الوطنية»
ط (حمى "مبادرة الحكومة الصومالية للمصالحة الوطنية" ([edit=sysop] (غير محدد) [move=sysop] (غير محدد))) |
لا ملخص تعديل |
||
| (مراجعتان متوسطتان بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضتين) | |||
| سطر ١: | سطر ١: | ||
{{مقالة مراجعة أحداث}} | |||
'''<center> مبادرة الحكومة [[الصومال]]ية للمصالحة الوطنية</center>''' | |||
[[حركة الإصلاح في الصومال|حركة الإصلاح]] التي جعلت المصالحة من أهم محاور أعمالها؛ وتعمل دائما من أجل تعميق المصالحة والحوار بين الفئات المختلفة من الشعب الصومالي. ترحب حركة الإصلاح مبادرة رئاسة الدولة [[الصومال]]ية للمصالحة الوطنية؛ وبناء على هذا تعلن الحركة الأتي : | |||
1. تؤيد [[حركة الإصلاح في الصومال|حركة الإصلاح]] مبادرة رئاسة الدولة [[الصومال]]ية للمصالحة؛ وتأمل أن يكون تنفيذها سببا للاستقرار والأمن. | |||
4. | 2. تحذر الحركة من عودة الحروب الأهلية من جديد, وتنبّه بالعواقب الوخيمة بسبب الحروب , والاقتتال الداخلي, والثأر. وتنادى الحركة بالعفو والتّسامح . | ||
3. ترحب [[حركة الإصلاح في الصومال|حركة الإصلاح]] الخروج الأولي للقوات الإثيوبية عن الأراضي [[الصومال]]ية وتناشد الحكومة الفيدرالية أن تبنى قدرتها لاستتباب الأمن فى ربوع [[الصومال]] بأسرع وقت . | |||
4. تعتبر [[حركة الإصلاح في الصومال|حركة الإصلاح]] الدور العربي في حل الأزمة [[الصومال]]ية بالمخجل ، وتنادي الحكومات العربية بالوقوف جانب إخوانهم الصوماليين بالدّعم المادي والمعنوي , وأن تشارك بإعادة البناء واستتباب الأمن والاستقرار في [[الصومال]] . | |||
اللّه أكبر ولله الحمد | اللّه أكبر ولله الحمد | ||
الشيخ عبد اللّه | الشيخ [[عبد اللّه علي حيلي]] الناطق باسم [[حركة الإصلاح في الصومال|حركة الإصلاح]] | ||
[[تصنيف:أحداث صنعت التاريخ]] | [[تصنيف:أحداث صنعت التاريخ]] | ||
[[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]] | [[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]] | ||
المراجعة الحالية بتاريخ ١٤:٥٧، ٤ يناير ٢٠١١
حركة الإصلاح التي جعلت المصالحة من أهم محاور أعمالها؛ وتعمل دائما من أجل تعميق المصالحة والحوار بين الفئات المختلفة من الشعب الصومالي. ترحب حركة الإصلاح مبادرة رئاسة الدولة الصومالية للمصالحة الوطنية؛ وبناء على هذا تعلن الحركة الأتي :
1. تؤيد حركة الإصلاح مبادرة رئاسة الدولة الصومالية للمصالحة؛ وتأمل أن يكون تنفيذها سببا للاستقرار والأمن.
2. تحذر الحركة من عودة الحروب الأهلية من جديد, وتنبّه بالعواقب الوخيمة بسبب الحروب , والاقتتال الداخلي, والثأر. وتنادى الحركة بالعفو والتّسامح .
3. ترحب حركة الإصلاح الخروج الأولي للقوات الإثيوبية عن الأراضي الصومالية وتناشد الحكومة الفيدرالية أن تبنى قدرتها لاستتباب الأمن فى ربوع الصومال بأسرع وقت .
4. تعتبر حركة الإصلاح الدور العربي في حل الأزمة الصومالية بالمخجل ، وتنادي الحكومات العربية بالوقوف جانب إخوانهم الصوماليين بالدّعم المادي والمعنوي , وأن تشارك بإعادة البناء واستتباب الأمن والاستقرار في الصومال .
اللّه أكبر ولله الحمد
الشيخ عبد اللّه علي حيلي الناطق باسم حركة الإصلاح