الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تصنيف:أدب الدعوة»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٩: سطر ٩:


<div style="float: right; width:375px; margin-left:4px; margin-bottom:5px;">
<div style="float: right; width:375px; margin-left:4px; margin-bottom:5px;">
<div>[[ملف:أدباء-الدعوة.gif]]</div><div style="background-color:#f2f6fa; height:300px; border:1px #d3d3d4 solid; border-top-width:0; padding:10px; padding-top:5px;">
<div>[[ملف:أدباء-الدعوة.gif]]</div><div style="background-color:#f2f6fa; height:210px; border:1px #d3d3d4 solid; border-top-width:0; padding:10px; padding-top:5px;">
{{أدباء الدعوة}}
{{أدباء الدعوة}}
</div>
</div>

مراجعة ١٢:١٤، ١ فبراير ٢٠١٠

12.jpg

من-تراث-الدعوة.gif
صلح الحدبيبية


د/ جابر قميحة

تفسير الحاضر المعيش ، في ضوء الماضي التراثي الوضيئ يجعل لهذا الحاضر قيمة ، ومكانا في أعماق الشعور ، بشرط أن يكون هذا الحاضر حاضرا سويا سليما ، يعتمد في تفسيره وارتكازه على أسس من الواقع ، والتفكير السديد ، والإفادة من القيم النيرة التى يشعها ماضينا المجيد .

ولكن إذا توافر سوء النية والحرص على إرضاء الكبار ، من أجل مغنم وكسب دنيوي ، فهذا هو المرفوض عقلا ودينا . أقول هذا بمناسبة ما كتبه مفكر علماني في مجلة لا توزع في مصر أكثر من ألف نسخة . إذ كتب بالحرف الواحد : إن " كامب ديفيد " حققت لشعبنا مكاسب سياسية وعسكرية كثيرة ، ولكن ضيقي الأفق يقولون إنها تحوي تنازلات متعددة عما كان يجب أن يكون ، ونسوا أن هذه سياسة ، لها اعتباراتها الخاصة التى لا يدركها عوام السياسيين

وفي تاريخنا رأينا ( محمد نبي المسلمين ) ـ هكذا كتبها بلا صلاة وتسليم ـ قد عقد مع الكفار صلح الحديبية الذي انطوى على تنازلات كبيرة من أجل مصلحة المسلمين " .

ولن أحيل هذا الكاتب الذي لا يرى أبعد من أنفه على ما كتبه ساسة كبار من أمثال كسينجر ، والرئيس الأمريكي كلينتون.....تابع القراءة

أدباء-الدعوة.gif

كان لابد أولا من جمع المعارك الأدبية والمُساجلات التي دارت بين العلمانيين خصوم الإسلام وبين رجال الإسلامي، وتقصي السموم المدفونة في مجالات الفكر الإسلامي الزاخرة والتي بدأت في العصر الحديث من خلال إحياء تراث علم الأصنام الذي أشاعة المشاءون الذين احتضنوا الفكر اليوناني والفكر الغنوصي وخاصة تلك الجماعة التي هاجرة إلى المشرق: إلى فارس ، والتي احتضنها المأمون وجماعة المعتزلة ودعاة خلق القرآن وهم المسيحيون الذين كان يقودهم ( حنين بن إسحاق ) ويعمل في مكر خطير لإدخال مفاهيم المسيحية الغربية على الفلسفة اليونانية ويكتب رقاعه على ورق غليظ لأنه كان يحصل على مكافئته بوزن هذا الورق بالذهب....تابع القراءة

نقد-أدبي.gif
الدكتور جابر قميحة

من حق كاتب هذا المقال ، وكثيرين غيره من النقاد والمبدعين أن يعتزوابــ " الأدب الإسلامي " ، وأن يرفعوا الصوت بالدعوة إليه ، متنزهين عن أدب المجانة والسقوط الذي يحتمي وراء دعوى حرية التعبير ، وهي ــ في الواقع ــ دعوة لحرية الهدم والتدمير .


وترى عتاة العلمانيين في ردهم على أمثالنا من " الظلاميين الرجعيين " يقولون إن الدعوة إلى الأدب الإسلامي قد تدفع أصحاب الديانات الأخرى إلى ابتداع أدب مسيحي ، وأدب يهودي...مما قد يدفع إلى العداوة والتعصب والتصادم . وأقول إن هذا الادعاء من " التنويرين " (!!!) يدل على نقص معرفي وثقافي : فعلى الساحة المصرية والعربية أدب قبطي أو مسيحي ، له سماته وملامحه الفارقة ، وقد كتب فيه بعض الأطروحات الجامعية . وهناك كذالك الأدب الصهيوني ، الذي عالج كل الأجناس والأنواع الأدبية شعرا ونثرا ، وعولج في كتب ودراسات متعددة، منها ـ على سبيل المثال : كتاب "الأدب الصهيوني الحديث بين الإرث والواقع" لجودت السعد . وكتاب "الأدب الصهيوني بين حربي حزيران 1967،تشرين 1973" للدكتور إبراهيم البحراوي . ودراسة الدكتور محمود حميدة "الشخصية العربية في القصة العبرية القصيرة المعاصرة" .

....تابع القراءة

صفحات تصنيف «أدب الدعوة»

الصفحات ٢٠٠ التالية مصنّفة بهذا التصنيف، من إجمالي ٢٥٧.

(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)

ا

(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)